إليك ما يمكنك توقعه إذا انضممت إلى كريم
شركة كريم مكان غاية في التميز لكي تتعلم وتنمي قدراتك وإمكانياتك. ستواجه تحديات تتجاوز خيالك، ولكنك ستكتسب مهارات جديدة تخوّلك إطلاق العنان لإمكاناتك الكاملة.
وفي بيئة عملنا التي تتّسم بالأداء العالي وسرعة الوتيرة، ستتاح لك الفرصة للتعلم يوميًا من خلال حل المشاكل المعقدة بالتعاون مع نخبة من الزملاء والخبراء من أصحاب الكفاءة.
نشجع التفكير المبتكر والتعلم من خلال ثقافة التعاون وتبادل الآراء والتقدير المستمر، ونمكنّك من كسب طرق التفكير الريادية والقيادية. كما نعزز مستوى السلامة النفسية والمرونة لتشجيعك على اتخاذ خطوات جريئة والتفكير خارج إطار المألوف.
تتمثل فلسفتنا في مكافأة الأداء عبر إتاحة الفرص، من خلال برنامج التنقل الداخلي، الذي يتيح لك فرصًا لا حصر لها، حيث يحصل الزملاء الذين يثبتون جدارتهم في مجالهم على فرصة أداء أدوار ومسؤوليات جديدة مع فرق أخرى إذا أرادوا ذلك.
يختار بعض الزملاء تغيير توجهاتهم المهنية بناءً على الثقة والمصداقية التي أثبتوها من خلال تحقيق أثر كبير في مجال آخر.
فنحن نراهن على قدرات زملائنا وأدائهم المتميز، ونمنحهم الفرصة لإثبات أنفسهم في مجالات جديدة.
ستكونُ جزءًا من مجتمعٍ متكامل من الزملاء المُلهِمين
انضمامك إلى فريق عمل كريم يعني أنك ستكونَ جزءًا من مجتمع يضم أكثر من 1,600 زميل يحظى كل منهم بالموهبة والكفاءة، ويشكّلون كذلك مجموعة متنوعة من الخبرات والمؤهلات ويتبنون عقلية تحتفي بالتفرد وتتقبله بكل صدر رحب.
معًا، سوف تبنون علاقاتٍ طويلة الأمد، وتتشاركون التعليقات والآراء بكل أريحية، كما ستتاح لكم الفرصة للحديث عن المواضيع التي تهمكم على المستويين المهني والشخصي.
سوف يستمع كل منكم إلى مجموعة متنوعة من وجهات النظر والآراء التي ستفتح أمامكم آفاق أوسع لتكوين وجهات نظركم الشخصية والتعامل مع خلفيات ثقافية مختلفة.
زملاء شركة كريم ينتمون لحوالي 75 جنسية مختلفة، وهم من بين أفضل الخبراء في مجالاتهم.
تعرف على بعض زملائنا الذين يساهمون بتشكيل استراتيجيتنا وبناء تقنياتنا
يعمل نخبة من المهندسين الأكثر موهبة على هذا الكوكب على بناء تكنولوجيا كريم. وإذا قررت الانضمام إلينا، فستُسهِم بحل المشاكل مع زملائك الذين لا يعرفون للمستحيل طريقًا في منطقتنا بكل براعة.
وقد استقطبت كريم فرق عمل على قدر عالٍ من الخبرة والكفاءة المكتسبة من العمل مع مؤسسات ذات مستوى عالمي ومجالات ملهمة.
